نحن نستطيع… ولكن!
نحن أمة حباها الخالق سبحانه وتعال بنعمه ظاهرة وباطنة، ويكفي أنه سبحانه وتعالى أنعم علينا بالرسالة الإلهية الخاتمة للبشرية، وقد سبق لهذه الأمة أن حملت رسالة ربها من المدينة المنورة وأوصلتها إلى مشارق الأرض ومغاربها فوصلنا بدعوة ربنا سبحانه وتعالى إلى جنوب فرنسا وجنوب المجر وجنوب اليمن والصين والهند وإندونيسيا وأرسل حكام الغرب إلى الحكام المسلمين رسائل مختومة بقولهم: خادمكم المطيع.
[…]
[…]